المجمع الإداري (أ) حي بوالطوط – ميلة

المسالك السياحية

مسلك ميلة بني هارون (مسلك سياحي تاريخي ثقافي و ايكولوجي).

من الناحية الطبيعية:
مناظرخلابة و خصوصا سد بني هارون و جسر وادي الديب و الموقع الطبيعي بني هارون ،أين تمتزج المناظر الجميلة بزرقة المياه العذبة بالإضافة إلى الهدوء والهواء النقي .
من الناحية الثقافية:
– ميلة القديمة و التي صنفت كقطاع محفوظ بتاريخ 2009/11/29 يعود تعمير منطقة ميلة إلى فترة ما قبل التاريخ أسست عام 256 م و كانت إحدى القواعد العسكرية.
– الموقع أثري المسمى فرضوة يعود إلى الفترة الرومانية يقع في الشمال الشرقي للمشتة فوق التلة المطلة على الطريق الرابط بين سيدي مروان ميلة،تتوفر على ورشة لصناعة الفخار،بالإضافة إلى وجود أثار فرن قديم ومكب للنفايات الفخارية وحمام مائي ،مع إحتمال وجود مقبرة قديمة بالنظر للمعطيات الأثرية التي تدل على ذلك.
– الموقع الأثري عين الكبيرة يقـع علـى ربـوة مرتفـعـة على الطـريـق الرابـط بيـن بلديـتي حمالة و سيدي معروف، بحيث يبعــد عــن بلدية حمالة بحـوالـــي 3.29 كـــم الموقع المبلغ عنه مسجل في قائمة الإحصاء العام للممتلكات الثقافية للولاية ، وهو مذكور في الأطلس الأثري للجزائر لسنة 1911 لستيفان غزال تحت رقم 71-72 ورقة 08.
من الناحية التاريخية:
– بمعركة لفكالين الشهيرة التي راح ضحيتها 41 شهيد في 31ماي 1956 و ما يزيد عن 60 شهيد بتاريخ 14 أوت1956 بميلة القديمة.
-ـ(هجومات الشمال القسنطيني ) 1955/08/20
– بمعركة الوصاف ومعركة المشيتة 26/09/1958بسفوح جبل مسيد عيشة المعروف بتمركز المجاهدين و معركة قاسراس في 10/06/1955
مركز التعذيب ببلدية القرارم قوقة.
مشتى لمحاسنية أين وقعت مجزرة قتل جماعي بتاريخ : 1956/07/02.
موقع كمين غار سليم أين استشهد 9مجاهدين والتذكير بمغارة بلوط الزاوش بسفح جبل بونعجةومنطقة براق المجاهدة التي دفعت ثمنا غاليا من أرواح أبناءها أثناء الثورة وبالضبطيوم 1956/04/22 باستشهاد 67 شهيدا هجوم جوي للعدو وقصف القرية
الصناعة التقليدية والاكلات الشعبية:
عرض منتوجات الصناعة التقليدية خاصة الاواني الفخارية و الخشبية بمنطقة بني هارون
بالإضافة لوجود مطاعم المشاوي و الاكلات الشعبيةبحيث لا يستطيع المارة من ولايتي جيجل و قسنطيبة مقاومة رائحة الشواء التي تفتح شهيتهم،لان كل من يتذوقه لأول مرة يجد فيه مذاقا لا يجده في مناطق أخرى، كذلك اقتناء الأواني الفخارية، والتقاط صور تذكارية.

المسلك التاريخي كهف الزوابق

من الناحية الطبيعية:
مناظرخلابة وساحرة بمشتة حمام أولاد عاشور.
من الناحية الثقافية التاريخية
مـركز التعذيـب *البـرج * زغاية
مـركز التعذيـب بوادي النجاء.
بلدية الرواشد :
زيارة مـركز التعذيـب *برج البناية الحصينة *ببلدية الرواشد.
أثار منشأة للمياه المعدنية الساخنة يرجع للفترة الرومانية ويقع الحمام شمال مدينة فرجيوة ببلدية بني قشة على مسافة تفوق 300م يتربع الحمام على مساحة قدرها 2 هكتار و67 آر. يحده من الشمال جبل بوشارف و من الغرب و الجنوب تجمعات سكانية أما شرقا فالكاف الاحمر لم يبق من المنشاة التي شيدها الرومان إلا بعض الأجزاء المتمثلة في الحجارة الضخمة المتناثرة و بقايا جدران جانبية.
– قصر الأغا الذي كان مقر إقامة الحاكم العثماني مصنف كتراث وطني بتاريخ1998/02/10 ببلدية فرجيوة
– السجن الأحمر الذي كان مركزا لممارسة التعذيب والإعدام وتعود تسميته إلى لون دماء الشهداءببلدية فرجيوة
من الناحية التاريخية:
كاف الزوابق و هو موقع تاريخي للقتل الجماعي بمشتة حمام أولاد عاشور بلدية العياضي برباس ولاية ميلة ،كان يستعمله الإستعمار الفرنسي لقتل وترهيب الجزائريين و موقع إعدام سجناء السجن الأحمر بفرجيوة.
خندق بين النجاري والذي عثر فيه على 320 شهيد وذلك يوم16/03/1986 كان ينفد فيه حكم الإعدام ببلدية زغاية
مزرعة شبشوب بالسراغنة التابعة لبلدية زغاية بها معتقل ومركز التعديب.
قرية أم الطبول أين وقعت معركة تم إثناءها هجوم العدو الفرنسي الذي خلف 13شهيد و06 جرحى وفي اليوم التالي زحفت قوات العدو بكثافة على ما تبقى من سكان القرية و قتلت 66 شهيد ببلدية الرواشد.
بمظاهرات أم الحجل لمواطني ريف فرجيوة أين خرج المواطنون رجال ونساء في 4 مسيرات اصطدموا فيها بقوات العدو مما أسفر على سقوط 15 شهيد و معركة لكواردة في 1959/12/15 والتي أسفرت عن استشهاد 9 مجاهدين.

مسلك الموقع السياحي تامدة (مسلك سياحي ثقافي للمغامرات والاستكشاف)

من الناحية الطبيعية:
تتميز منطقة تامدة بمنبع مائي طبيعي تجري فيه شلالات من المياه العذبة مكونة في أسفلها بحيرة صغيرة تستقطب المواطنين للسباحة.
مغارة (غار الظلام) كبيرة ومتشعبة و وجهة سياحية رائعة لمحبي المغامرات ،تستحق الاكتشاف ببلدية دراجي بوصلاح .
من الناحية الثقافية:
الموقع الأثري CASTULUM ZUGELبتامدة يرجع تاريخه إلى الفترة الرومانية يحتوي على الكثير من المجموعات الأثرية أهمها مدينة رومانية تقع في السفح الشمالي لجبل بلعيد بالقرب من الشلالات و الموقع ضم الكثير من المعالم الغير واضحة أهمها مذبح منحوت في الصخر تتقدمه بناية مربعة الشكل يعتقد أنها معبد قديم من الناحية الثقافية التاريخية
من الناحية التاريخية:
• مغارة كاف تامدة التي تقع في مشتى راس الواد جنوب احمد راشدي و تبعد عنها بحوالي 5 كلم و هي منبع للمياه الصالحة للشرب وقد وقعت مجزرة بحضور السفاح المستعمر بيغو لوشار و قتل 27 شهيد في اقل من نصف ساعة,
• الدار الحمراء الظهرية و كاف بلعبادي أين شنت قوات العدو حملة تمشيط واسعة النطاق بحثا عن المناضلين و المجاهدين ببلدية دراجي بوصلاح.
• مشتة الدرابلة التي تقع جنوب بلدية احمد راشدي .أين قام المجاهدون بنصب كمين لشاحنتين عسكريتين لقوات العدو محملة بالعساكر

المسلك السياحي أم الحناشتيزي مان

من الناحية الطبيعية:
مناظر خلابة و ساحرة لبحيرة أم لحناش ببلدية تسدان حدادة ، تقع في منطقة جبلية اسمها تيزي مان وترتفع عن سطح البحر ب 1250 متر وهذه البحيرة لاتجف طول السنة.
تيزي مان منطقة جبلية تزخر بمناظر طبيعية خلابة جدا تقع غرب ولاية ميلة وهي تابعة اقليميا الى بلدية تسدان حدادة وتبعد عنها ب20 كلم كما تبعد عن عاصمة الولاية ميلة ب 75 كلم يحدها من الغرب بلدية عين السبت التابعة لولاية سطيف ويحدها من الشمال جبال ايراقن بولاية جيجل كما يحدها من الشرق غابات السطاح وجيملة بها قمة جبلية يفوق علوها 1500 متر عن سطح البحر وسمك الثلوج فيها يفوق 1.5 متر ومنها يمكنك تسلق قمة تيمزقيدة الوعرة التي يفوق علوها 1600 متر عن سطح البحر ويوجد بتيزي مان العديد من المنابع والمسطحات المائية
بها العديد من الطيور منها نقار الخشب وبها الكثير من الحيوانات البرية كالذئب الرمادي والخنزير البري والأرنب البري.
من الناحية التاريخية:
• مشتة الصفصاف التي تقع في الجنوب الشرقي لبلدية زارزة وتعتبر نقطة هامة للمرور إلىدوار آراس و تسالة في مجال التموين و البريد وأفواج جيش التحرير مما أدى بقوات العدو إلى شن هجوم على مشتى الصفصاف انطلاقا من مراكزها القريبة منها براقة – الرواشد – لانتية
عين عالي مشتة من دوار زارزة في سفح جبل بوعفرون الذي يقع في الشمال الغربي لبلدية مينار زارزة وهو عبارة عن قمة عالية كثيفة الأشجار الفلين والزان ، تضاريسه الجغرافية وعرة ومسالكه صعبة أوراق أشجاره تسقط شتاء كما تكثر به الثلوج أيضا بسبب ارتفاعه المميز عن سطح البحر . أين وقعت عدة معارك من1957 الى غاية 1961..

المسلك السياحي قروز

من الناحية الطبيعية و الثقافية :
تتميز منطقة حمام قروز ببحيرة تعتبر أفضل وجهة للإسترخاء و السباحة و الإستمتاع بالمياه الساخنة و بالإضافة إلى ممارسة مختلف الأنشطة الرياضية في الهواء الطلق كما تحيط بها الغابات و المناظر الطبيعية الساحرة .
كما تتميز المنطقة بالموقع الأثري لبعالة يقع بمشتة البعالة يرجع تاريخ هدا الموقع الأثري إلى الفترة القديمة الرومانية و يتربع على مساحة تقدر بستة هكتارات بالإضافة إلى حماما بونيبانوس المتواجدة بجانب سد قروز
من الناحية التاريخية:
بلدية وادي العثمانية:
بمشتى أولاد الكاسح هي بناية كان يستغلها الاستعمار كمحطة قطار لنقل الحديد من مناجم جبل فلتان إلى محطة شعاب الرصاص بقسنطينة
– وادي بويقور مكان وقوع العملية الفدائية
– عين فوة وهي مشتة بسفوح جبل شطابة الغربية تبعد بحوالي 3 كلم عن قرية جبل اعقابكانت مركز للثورة يتردد عليه المجاهدون
عين القاضي مكان يقع شمال مدينة وادي العثمانية ويبعد عنها حوالي 02 كلم حيث حدثت عدة اصطدامات عنيفة بين المتظاهرين و قوات المستعمر.
بلدية عين التين:
كاف النسور:مكان يطل على مشتة أولاد بوخميس ويسمى الشلوخ الحمر حدثت به عدة معارك بين المحاهدين و المستعمر
بلدية سيدي خليفة
منطقة اولاد زرارة هي مشتة من دوار لفكالين حدثت بها عدة اشتباكات

المسلك الديني أبو المهاجر دينار

شيد المسجد الذي يقع في المتحف الأثري “ميلة العتيقة، قبل 13 قرنا، وتحديدا في عام 59 هجريا، الموافق لـ 678 ميلاديا، حسب مصادر تاريخية.
وتعود قصة بنائه إلى الفتوحات الإسلامية عندما فتح الصحابي أبو المهاجر دينار مدينة ميلة (ميلاف قديما)، والتي كانت تحت الاحتلال البيزنطي (534-647م) ويدين سكانها بالمسيحية. حسب مؤرخين.
وورد في موسوعة “التاريخ الإسلامي-فتح شمال أفريقيا” أنّ معاوية بن أبي سفيان عزل عقبة بن نافع وولى مكانه أبو المهاجر دينار (توفي في الجزائر: 683م)، الذي أدرك أن “سكان شمالي أفريقيا أشداء ووجب التعامل معهم بليونة”.
وحسب الموسوعة، نجحت سياسة أبو المهاجر دينار في اجتذاب البربر إلى الإسلام، وبخاصة عندما أظهر تسامحاً كبيراً مع زعيمهم كسيلة بن لمزم، الذي أسلم لاحقا
ويعد مسجد “سيدي غانم” المسمى أيضا بـ”أبو المهاجر دينار”، ثاني أقدم مسجد في دول المغرب العربي بعد مسجد القيروان في تونس.
زاوية بن الشيخ الحسين
معلم تاريخي يرجع إلى العهد العثماني في الجزائر (نهاية القرن الثامن عشر ميلادي). تقع دار الشيخ الحسين بسيدي خليفة العليا ببلدية سيدي خليفة ولاية ميلة أسست هذه الزاوية من طرف الشيخ سيدي الحسين بن سيدي الصالح بن محمد عبد الله سيدي محمد و ذلك تقريبا في سنة 1818 م ، فأصبحت منذ ذلك الزمن منهلا لكل طالب علم ومقصدا لكل صاحب مظلمة ومرتعا لكل عابر سبيل.
أدت الزاوية دورا لا يستهان به خصوصا عقب الاحتلال الفرنسي للجزائر سنة 1830 قدمت الزاوية الدعم المادي و المعنوي للثورة .
– بلدية واد سقان:
– الزاوية الحملاوية :أسست الزاوية من طرف الشيخ علي بن خليفة الحملاوي يتكون المبنى من مزار و هو عبارة عن غرفة مربعة الشكل، دفن بها شيخ الزاوية،تعتبر الزاوية الحملاوية أكبر الزوايا التاريخية في الجزائر، و الأسرة الحملاوية هي الأخرى واحدة من الأسر العريقة،

المسلك الثقافي جنوب ميلاف

بلدية مشيرة:
الموقع الأثري أبار أغلاد
يقع البئرين بمنطقة اغلاد على بعد حوالي 15كلم بلدية المشيرة ، و02 كلم جنوب غرب الموقع الأثري لبوتخماثن البئران يعود تاريخهما إلي الفترة القديمة نظرا لطريقة بنائهما و كذا قربهما من الموقع الأثري بوتخماتن الذي كان يسمى قديما سبارسانوفا ولقد ذكرها الرحالة اطونان بأنها تقع على الطريق الربط بين لامباز و سيتيفيس وبين سيرتا و ديانا ، فهي محور تلاقي طريقين رئيسيين في العهد القديم ، الأثر عبارة عن بئرين يرجعان للفترة الرومانية ، يتميزان بطابع معماري جميل يعكس الدوق الرفيع للمهندس الروماني ، و كذا الاهتمام البالغ الذي كانت توليه الإمبراطورية الرومانية لنظام الري في ذلك الوقت .
البئران ذا شكل اسطواني ، مبنيان بحجارة صقلت بدقة وعناية ينتهيان بسقف على شكل قبة. يهما فتحة على شكل نافدة مستطيلة تنتهي بساكف مقوس.
الموقع الأثري بوتخماتن :
مدينة اثرية رومانية مهمة جدا في التاريخ القديم ، تتربع على مساحة حوالي 20 هكتارا
بلدية أولاد خلوف:
الموقع الأثري عين الكرمة :
يرجع تاريخ الموقع الأثري عين كرمة إلى الفترة الرومانية، وهذا استنادا على المعالم العمرانية، التي عثر عليها في الموقع والمتمثلة في معصرة زيتون أثار لمعالم مائية مبنية بالحجارة المصقولة، ونقيشتين جنائزيتين. يتم الوصول إلى الموقع عبر الطريق الوطني رقم 100 الرابط بين ولاية ميلة وولاية باتنة
– الموقع الأثري مشتة العربي :
محطة اثرية تعود الى ما قبل التاريخ ( العصر الحجري الحديث ) ، تقع مشتة العربي جنوب مدينة شلغوم العيد بولاية ميلة ، جنوب غرب حي جامع لخضر تبعد المحطة بحوالي 05 كلم عن مقر بلدية شلغوم العيد على الطريق الرابط بين بلدية شلغوم العيد وبلدية اولاد خلوف على الضفة الجنوبية لحوض واد الرمال متوسط ارتفاعها حوالي 800 م . تعتبر هذه المحطة من اهم مواقع ما قبل التاريخ في الجزائر تعود الى الحضارة القفصية في شمال افريقيا